أكد وزير التربية والتعليم العالي الأسبق أن ضغوط نيابية وسياسية تسببت في اعتماد “جامعة أثينا” قبل التحري والتدقيق عليها.
وأوضح: اعتماد “جامعة أثينا” جاء بضغط من موظف كان يعمل بـ “التطبيقي” وكيلاً لهذه الجامعة عام 2008 .
وبين: كلما تأخرنا في معالجة “الشهادات الوهمية” سوف يتراكم العدد ليس فقط من جامعة أثينا بل من جامعات أخري عديدة غير معتمدة
- اقترحت على الوزراء حصر كافة خريجي تلك الجامعات وتقديمهم إلي لجان التحقيق.. ولكن لم يكن هناك اقتناع بهذا الأمر!