جريدة تعليم
تسعى شركة غوغل لتوسيع خطة الحد من تتبع بيانات المستخدمين لتشمل تطبيقات على هواتفها الذكية التي تعمل بنظام أندرويد، حيث يهدف مشروع الشركة، الذي يُعرف بـ”برايفسي ساندبوكس”، إلى الحد من كمية البيانات التي يمكن للمعلنين جمعها عن المستخدمين.
وبينما تفرض شركة “أبل” على مطوري التطبيقات طلب الإذن من المستخدمين قبل جمع بيانات خاصة بهم، فإن هذه التطورات تشكل ضربة لشركات مثل “ميتا”، التي تعتمد على وضع أكوادها على التطبيقات لتتبع سلوك مستخدمي منتجاتها.
وهذا الشهر، قالت “ميتا” إن التغييرات التي أجرتها شركة أبل ستكلفها 10 مليارات دولار خلال العام الحالي.
فيما يستخدم حوالي 85 في المئة من أصحاب الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم نظام التشغيل أندرويد التابع لشركة غوغل.